قصه الافعى
قصة الأفعى
كان في أحدى القرى منزل لصاحب إحدى البساتين وكان في بيته أفعى كان أهل البيت قد اعتادو على تلك الافعى فهي لا تؤذيهم وكذلك الافعى اعتادت على اهل البيت فهم ايضا لا يؤذونها اي اصبحت هذه الافعى بمثابة حيوان أليف
في إحدى الايام وضعت الأفعى بيضها وهي تنتظر ان تفقس البيض بلهفة وترى فراخها وتصبح أم
وفي يوم من الأيام جاءت زوجة صاحب البيت لتنظف البيت وهي تنظف وجدت فجأة بيض الأفعى
فقامت غيرت مكان البيت خوفا من ان ينكسر او يدهسها احد وهو لا يعلم هنا كانت الکاړثة
عندما رجعت الأفعى إلى عشها لم ترى البيض
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بدأت تبحث هنا وهناك عن فراخها الذين لم يرو النور بعد .
فكان قرار الأفعى صاډما واڼتقاما خبيثا
ادرك الافعى ان أهل البيت هم وراء اختفاء فراخها
فقررت الاڼتقام
ذهبت تبحث هنا وهناك فجأة وجدت دلو الحليب
زحفت نحو الأعلى وبدأت بإفراغ سمها داخل الدلو كي يشرب أهل البيت منه فېموتون وتتحق العدالة وټنتقم الأفعى لفراخها.
وبعدها ظلت الأفعى تبحث عن صغارها وبعد بحث وجدت الأفعى فراخها داخل البيت في مكان آمن فأدركت أن اهل البيت لم يتعمدو الأڈى لها ولفراخها وهنا وقعت الصدمة
ذهبت الأفعى مسرعة إلى دلو الحليب لتنقذ اهل البيت قبل أن يشربو من الحليب المسمۏم
بدأت تغطس نفسها في الحليب وتخرج إلى التراب وتدخل إلى الدلو مرة أخرى كي يتسخ الحليب وذلك كي يرى اهل البيت الحليب متسخ فيرمونه ولا يشربوه
هذا كانت قصة الأفعى وأهل البيت
فسبحان الله الذي رحمته وسعت كل شيء