قصه حقيقه
قصة حقيقية حدثت في الأردن
ټوفي رجل وترك زوجة شابة وابنا رضيعا
حضر العم وأبدى استعداده لتبني وتربية إبن أخيه والقيام على ممتلكاته
فقامت والدة الطفل بأمضاء توكيل يخول للعم التصرف في الممتلكات وكانه المالك لها قام العم ببيع ما يملك ابن أخيه وأخذ المال وسافر الى أمريكا
أكرمه الله بعمل جيد وتزوج من امريكية وأصبحت له أسرة وأبناء
ساعدته زوجته في كيفية استثمار المال الذي معه وذلك في مجال بيع السيارات
وأصبحت له ثروة بالمليارات
بينما كانت أرملة اخيه وإبنها يعيشان الفقر والخصاصة في الاردن
أكرمها الله بابناء الحلال واهل الخير على تعليم ابنها اليتيم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اشترى أرض كبيرة واقام عليها فيلا فخمة في منطقة راقيه تسمى أم أذينه
وبعث مشروع شركة عالمية لبيع السيارات وذاع صيتها في كامل البلاد
ذهب اليه ابن أخيه الذي أصبح شابا وطلب من عمه بعضا من مال أبيه
قال العم ليس لك عندي شيء وقام بطرده من الفيلا قائلا له إياك أن تأتي لهذا البيت مرة أخرى.
عاد الشاب لأمه مكسور النفس والخاطر
قام العم بتزويد الفيلا بأحدت التقنيات وجهزها بأفخم أنواع الأثاث ثم أرسل لعائلته في أمريكا بالقدوم للاردن
ويوم وصول عائلته للاردن قرر ان يذهب بنفسه لاستقبالهم في المطار
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
أثناء العودة من المطار الى البيت وقع المحظور تعرضت العائلة لحاډث فظيع ټوفي الأب والزوجة والاولاد
وكانت المفاجأة أن ذلك الشاب اليتيم هو الوريث الوحيد لعمه
لم يكن يعلم أن الله سخر له عمه ليستثمر ماله مدة 15 عاما فيعود المال مع أرباحه لصاحبه الحقيقي
ولعلها دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب
وما كان ربك نسيّا .
صلوا علي من أمرنا بحسن كفالة اليتيم