قصه الراعى وابنه السلطان
في الماضي مقپرة يدفن فيها موتى الطاعون ومن قطعت رؤوسم فلا تخف مما ستراه وسبح واستغفر الله وإياك أن تنطق بكلمة واحد مهما حدث فلم يحدث أن دخل أحد وخرج حيا ولما تجمع تلك الأشياء الثلاثة عليك بالذهاب إلى المدينة وما حولها من القرى لتوقف إنتشار السحر فيها وتنقذ الأرض والناس وبعد ذلك تخرج الأميرة من المغارة وتتزوجها وحذار من الخفافيش السامة لكن الساحر لن يستسلم وسيجمع حوله قوى الشړ ولو إنتصرت فإن أهل المملكة ينصبونك سلطانا عليهم لقد قلت لك ما عندي والآن توكل على الله وستكون دعواتي الصالحة معك فسكون في حاجة إليها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
من زمن الخيال
ملوك الجان الثلاثة الحلقة 3
قال محمود للكاهنة سأفعل كل شيئ من أجل إنقاذ الأميرة لكن أخبريني هل هي جميلة ضحكت العجوز وأجابت لقد رميت الحب في قلبك وستحارب من أجل عينيها !!! إبتسم محمود وخاطب نفسه لن أحس بالحزن لما أخرج مع رفاقي للنزهة فلهم زوجات حسان إلا أنا فكم عانيت من هذا الشعور المقيت ثم وقف وقال لا أحد يأمن على نفسه فلو حصل لي مكروه أريدك أن تهتمين بجدي وجدتي وهما في القرية الفلانية ردت عليه أعرف مكانهما وسأحمل لهما لحما وفاكهة فطب نفسا ولا تفكر إلا في مهمتك ودعها محمود ثم ذهب في الطريق
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بينما هو سارح في أفكاره سمع صوت شيئ يتكسر تحت قدمية فلما أحنى رأسه قفز مذعورا فلقد كانت جمجمة نخرة وهناك كثير من العظام ملقاة حوله فابتلع ريقه وفجأة لمح أشباحا تتحرك وبعضها دون رأس أو ذراع فخاف وهم بالهرب لكنه تذكر وصية العجوز وواصل طريقه ثم شاهد أمه تناديه و تمد له ذراعيها فأغمض عينيه وبدأت الديدان والعناكب تزحف على ساقيه وهو يحس بدبيبها على لحمه فجرى حتى بانت له السنديانة من بعيد وكان إلى جانبها صخرة وبمجرد أن وصل إليها إرتمى على الأرض من شدة التعب وأحس بالراحة فلقد كان الخۏف الذي أصابه فضيعا ثم أخرج قربة الماء وبلل شفتيه اللتان يبستا وبعد قليل سمع صوت أقدام ثقيلة تقترب ولما أطل رأى ثلاثة رجال خضر العينينلهم جسم إنسان وحوافر ماعز يجلسون تحت السنديانة ثم أخرج القوم شرابا وطعاما وشرعوا في الأكل والشرب حتى إمتلأت بطونهم وثملت رؤوسهم
رأى حصانا يرعى فتساءل ماذا يفعل هذا الحيوان بمفرده
ونظر يمينا وشمالا
فلم ير أحدا فقال سأستعيره